التعريف بولاية الأغواط
ولاية الأغواط
التنظيم الإداري:
· عدد الدوائر:10
· عدد البلديات: 24
الموقع الديمغرافي و المساحة:
يبلغ تعداد السكان 477.328 نسمة (الإحصاء العام للسكان و الإسكان لسنة 2008) في حين تقدر المساحة الاجمالية ب25057 كلم مربع.
الموقع الجغرافي (التضاريس-المناخ...):
تمتاز الولاية بمنطقتين متميزتين:
· منطقة الأطلس الصحراوي التي تمتاز بارتفاع يتراوح ما بين 1000 و 1700 متر مع منحدرات تتراوح ما بين 12،5 و 25 بالمائة.
· منطقة الهضاب العليا و الهضبات الصحراوية التي تمتاز بارتفاع يتراوح من 700 و 1000 متر مع منحدرات تتراوح ما بين 0 و 3 بالمائة.
و يحدها: شمالا ولاية تيارت و شرقا ولاية الجلفة و جنوبا ولاية غرداية و غربا ولاية البيض.
الموارد الطبيعية:
تزخر ولاية الأغواط ب:
· مساحة فلاحية صالحة هامة: 7.3013 هكتار
· موارد مائية معتبرة سطحية و باطنية تستغل جزئيا
· مساحات هضابية شاسعة
· ثروة حيوانية هامة لا سيما الأغنام
الإمكانيات الاقتصادية:
تتوفر الولاية على:
· موارد طاقوية (الكهرباء و الغاز).
· شبكة منشآت اتصالات عصرية تسمح بربط الولاية بمجمل مناطق التراب الوطني و سيتم استكمالها في أفق سنة 2025 من خلال شبكة من السكك الحديدية.
· وعاء صناعي قابل للحياة أو تتم تهيئته ليصبح قابلا للحياة.
· مستوى تجهيز مقبول في مجال المنشآت القاعدية الاجتماعية (التربية و التعليم العالي و التكوين و الصحة الخ).
· نسيج حضري يضم التجمعات السكانية الكبرى المفتوحة في غالبيتها.
النشاطات الاقتصادية:
المناطق الصناعية: منطقة صناعية تعادل مساحتها 229 هكتار
مناطق النشاط: 12 منطقة تبلغ مساحتها الإجمالية 240 هكتار
المنشآت الاقتصادية و الإدارية و الاجتماعية:
التربية: تتوفر الولاية على:
· جامعة تضم 3 معاهد بسعة 5700 مقعد بيداغوجي
· 207 مدرسة ابتدائية و 62 اكمالية للتعليم المتوسط و 25 ثانوية
· 7 مراكز للتكوين المهني و التمهين و معهد وطني عال للتكوين المهني و 4 ملحقات لمركز التكوين المهني
الصحة: تتوفر الولاية على 3 مستشفيات و 29 عيادة و 47 قاعة علاج
الطرقات: تتوفر الولاية على شبكة طرقات كثيفة تضم 403 كلم من الطرقات الوطنية و 394 كلم من الطرقات الولائية و 513 كلم من المسالك البلدية
النشاطات السياحية:
تزخر الولاية بتاريخ ثري و متنوع يمكن استغلاله لتطوير النشاط السياحي في المنطقة لا سيما بوجود:
· محطات الرسوم الصخرية و أدوات ما قبل التاريخ و جشوات الصخور الجافة و الملاجئ تحت الصخور مع تراكم الرماد و العظام المتكلسة التي نجد فيها صوان تم نحتها بشكل بدائي تبرهن على وجود كائنات بشرية عاشت في هذا المكان ما قبل التاريخ.
· مواقع و أثار تاريخية تشهد عل وجود سكان أصليين استقروا تم تسميتهم بعد ذلك "البربر" الذين تركزوا في منطقة وداي مزي. منقول