قصر الحيران التعليمية
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا تنسونا في دعائكم في ظهر الغيب و لكم مثله ان شاء الله
قصر الحيران التعليمية
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا تنسونا في دعائكم في ظهر الغيب و لكم مثله ان شاء الله
قصر الحيران التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يختص بكل ما يتعلق بالتعليم و الثقافة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم
مواقيت الصلاة
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
معاك با الخضراء


المواضيع الأخيرة
» تمارين في المعايرة حمض - أساس
الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالجمعة 20 فبراير 2015, 12:19 من طرف مسعود الورقلي

» مذكرات السنة اولى متوسط رياضيات
الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالإثنين 28 أكتوبر 2013, 01:59 من طرف hanahamou

» نكت جزائرية dz
الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالسبت 09 فبراير 2013, 20:29 من طرف tahri ines

» موسوعة الأسئلة و الأجوبة
الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالسبت 09 فبراير 2013, 20:27 من طرف tahri ines

» موقع وزارة الداخلية الجزائرية الجديد
الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالثلاثاء 22 يناير 2013, 14:51 من طرف tahri ines

مواقع تربوية
مواقع مهمة

موقع عبد الحميد بن باديس
صوت القران الكريم
المكتبة الصوتية للقران الكريم
موسوعة الاعجاز
موقع مداد
الباحث الاسلامي
اعرف سرعة اتصالك

انتظروا المزيد  

صحف وطنية
الشروق
الخبر


برامج


 

 الى من كاد ان يكون رسولا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شريف
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
شريف


عدد الرسائل : 22
تاريخ التسجيل : 31/12/2008

الى من كاد ان يكون رسولا Empty
مُساهمةموضوع: الى من كاد ان يكون رسولا   الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالأحد 14 يونيو 2009, 22:56

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نصائح للمعلم والأستاذ أو إلى من كاد أن يكون رسولا

إن غاية التعليم هو فهم للإسلام فهماً صحيحاً متكاملاً،وغرس للعقيدة الإسلامية ونشرها، وتزويد للتلميذ بالقيم والتعاليم الإسلامية والمثل العليا,وإكساب له بالمعارف والمهارات العلمية والأدبية المختلفة، وتنمية للاتجاهات السلوكية البناءة،وتطوير للمجتمع اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً,وتهيئة للفرد ليكون عضواً نافعاً في بناء مجتمعه.إذن التعليم تربية والتربية تعليم,أو يمكن أن نقول بأن كل واحد منهما مكمل للآخر.
وهذه بعض النصائح والتوجيهات والملاحظات,أقدمها بين يدي كل أستاذ(أو معلم)يؤمن بالله واليوم الآخر, ويؤمن بأنه لا معنى لتعليم بدون تربية,وبأنه يعبد الله ويطيعه من خلال التربية والتعليم كما يعبده سبحانه وتعالى بالصلاة والصيام.أقدمها لنفسي أولا ثم لإخواني وآبائي وأبنائي القائمين على قطاع التربية والتعليم سواء في المدارس الابتدائية أو المتوسطات أو الثانويات بالدرجة الأولى ثم في الجامعات بالدرجة الثانية.
وليس شرطا أن أطبق أنا أو كل معلم كلَّ ما ذُكر في هذه الرسالة من نصائح وتوجيهات,وإنما نجتهد من أجل تطبيق ما نقتنع به ثم ما نستطيعه من ذلك,فقد أطبِّق أنا البعضَ مما أقدرُ على تطبيقه منها ويطبقُ غيري البعضَ الآخر مما اقتنع به ويستطيع تنفيذَه منها.ولا يجوز أن ألوم أنا هذا الآخر ولا يجوز للآخر أن يلومني.
أما أن أطبق أو يطبق غيري كلَّ ما ذُكِرَ فيكاد يكون ذلك أمرا مستحيلا.
أقدمها بطريقة ارتجالية,وانطلاقا مما أعرفه من ديني ومما تعلمته من التجربة في مجال التعليم لمدة 28 سنة.
وهذه التوجيهات متواضعة جدا لكنني أتمنى من الله أن ييسر الأمر للإخوة القراء من أصحاب الاختصاص لمناقشة هذا الموضوع ولإثرائه تعميما للفائدة.
وأقول مسبقا: إن أصبت فمن الله وحده,وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان فأستغفر الله على ذلك .
1-فرق كبير بين أستاذ يتعامل مع التلميذ على اعتبار أنه " أهله ": أي كأنه أخ أو أخت أو بن أو بنت, قبل أن يفكر في الأجر الدنيوي على تدريسه.فرق بين هذا وبين أستاذ يتجه إلى التعليم فقط على اعتبار أنه مصدر رزق ليس إلا,أي أن المهم عنده أن يقبض الأجر على عمله في نهاية الشهر ولا يُهِمُّه بعد ذلك أن يفهم التلميذ أم لا,أو أن يتعلم التلميذ أم لا,أو أن يستقيم التلميذ في سلوكه أم لا.
إن الفرق بين هذا وذاك كالفرق بين النائحة(التي تقبض الأجر من أجل أن تتباكى على الميت)والثكلى(التي فقدت بالفعل واحدا من أهلها وهي تبكي حزنا عليه)!.وإذا أردت أيها المعلم أن تُحَبَّ (بعد محبة الله لك) من طرف التلميذ ووليه خصوصا ومن الناس عموما فيجب أن تُحِبَّ أنت أولا التلميذ من خلال حسن تعليمه والتفاني في تربيته.
2-حب اللعب والكلام والضحك،والنسيان وقلة التركيز,و..من المشاكل التي يعاني منها الكثير من تلاميذنا خاصة في المراحل الأولى للتعليم لا في بلادنا فقط بل في جل البلاد العربية.ومن أسباب ذلك:
* دخول التلميذ المبكر للمدرسة قبل أن يأخذ نصيبه الكافي من اللعب الذي لا بد له منه.
* الحجم الساعي الكبير المخصص للدراسة في كل يوم.
* اكتضاض الأقسام بالتلاميذ .
* كثرة المواد المقررة للدراسة وكثافة المعلومات المطلوب تقديمها للتلميذ.
* المناهج الدراسية في عالمنا التي لا تعتبر جذّابة ولا مشوِّقة.
* أسلوب التدريس في مدارسنا الذي لا يراعي حاجات صغارنا الأساسية،والذي يعتبر السلاسة
واليسر واللعب والمرح والترفيه والاستمتاع"ترفًا"لا لزوم له.
وإذا كانت وزارة التربية هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن التغيير والإصلاح,لكنني أوجه الخطاب هنا للمعلم من أجل التقليل من حدة هذه المشاكل على حسب استطاعته وفي حدود إمكانه.وقبل ذلك على المعلم أن يتفهم الطفل بأن يتخيل نفسه في مكانه:طفل في السادسة من العمر يُزجّ به في المدرسة كل صباح حيث يُطلب منه الجلوس والهدوء والإنصات والاستماع والفهم والكتابة والقراءة والاستيعاب طوال اليوم الدراسي وحتى في فناء المدارس هناك قواعد ولوائح ونظم:لا للأصوات العالية لا للجري المتسرع…إلخ ،ثم في النهاية يرجع المسكين إلى المنزل ليلقى أبًا وأمًّا مبتسمين يعلنان له بأن وقت الواجب المدرسي في البيت قد حلّ ويلومانه على هبوط مستواه الدراسي ونسيانه للدفاتر والكتب وعدم استيعاب مادة الرياضيات أو دراسة الوسط أو... أما هو-ذلك الكائن المسكين-فما زال ابن ست أو سبع محبًّا للعب والجري والضحك،لا يفهم لماذا كل هذا العناء وكل هذه المسئوليات.
ومما يمكن أن يراعيه المعلم هنا للإنقاص من حدة مشاكل اللعب والنسيان عند التلاميذ ما يلي:
ا-محاولة تفهم طبيعة مرحلة الطفولة المبكرة.
ب-التعامل مع موضوع النسيان بهدوء دون قسوة أو لوم أو عتاب،والانتباه إلى أن ذلك يَحدث رغمًا عن الصغير.
ج-التركيز على بناء الشخصية السويّة التي تدرك بالتدريج أن عليها واجبات مثلما من حقها اللعب،فلا نـثـقل الصغير بما لا يستطيع بل نهتم بالقيام بواجباته ومشاركته في ذلك بالإشراف والتدعيم الإيجابي (شكرا,ممتاز,جيد,حاول أن تكمل هنا كما أكملت هناك الخ..)، ونغفل قليلاً الدرجات والنتائج والعلامات فبناء الشخصية السويّة أهم بكثير من ارتفاع الدرجات والنقاط والعلامات.
د-عدم زجره حينما يلعب أو يتفرج على الصور المتحركة,بل محاولة استخدام هذا التوجه فيما نريد تحقيقه منه.
هـ-القيام بمشاركته في ألعابه لنـتـقرب منه أكثر فأكثر،فهو بأمسّ الحاجة إلى من يشاركه اللعب,ومحاولة تحويل قواعد العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية مثلا وباقي المواد إلى مادة للّعب.
و-محاولة معالجة موضوع النسيان بالتشجيع كلما تذكر حاجياته وواجباته وإظهار الإعجاب له بتقدمه وتحسنه في هذه الخصلة.
3-يمكن أن يشجِّع المعلمُ التلاميذ على ممارسة نشاطات ثقافية معينة داخل المؤسسة أو خارجها,والأفضل لو تتم هذه الممارسة تحت إشراف وتوجيه الوالدين أو المؤسسة التعليمية أو كبير مثقف له صلة بالتعليم ومتشبع بالمبادئ الإسلامية.ويجب أن ينبه التلميذ إلى أنه ليس كل نشاط ثقافي مقبولا وتربويا.إن المطالعة,والمسابقة الفكرية أو الرياضية,والرسم,ولعب الشطرنج (على رأي بعض العلماء),والموسيقى الهادئة,والغناء النظيف ,والمسرحية الهادفة,والرياضة,والرحلة إلى البحر أو الغابة أو إلى مؤسسات وإدارات وشركات ومصانع ,وصنع أجهزة أو أدوات مختلفة,والمساهمة في كتابة مقالات في جريدة أو مجلة,وتعلم الكمبيوتر,والتفرج على أشياء نافعة من خلال التلفزيون أو الكمبيوتر أو الفيديو وغيرها,إن هذه كلها أنشطة ثقافية فيها من الخير ما فيها للتلميذ بدنيا ونفسيا وفكريا وروحيا,في مجال دراسته وفي حياته اليومية,حاضرا ومستقبلا.لكن على الضد يجب أن ينتبه التلميذ إلى أن النحت لصور حيوان أو إنسان,والموسيقى الصاخبة,والغناء الخليع,والقمار والميسر,والمسرحية الهابطة,والتفرج على أفلام أو برامج لا تليق من خلال التلفزيون أو الفيديو أو الكمبيوتر ,كلها أنشطة غير تربوية من جهة ومحرمة شرعا من جهة ثانية,والجهل هو الذي يدعو إليها وليس العلم .والمطلوب من المعلم أو الأستاذ أن يكون في ذلك قدوة صالحة فلا ينهى التلاميذ عن نشاط ويأتي هو مثلَه !
4-مما يجب أن يُلفَت انتباه التلاميذ إليه:
ا-هناك مواد تحتاج إلى قدر كبير من الحفظ (مع الفهم بطبيعة الحال) مثل الجغرافيا والتاريخ والعلوم الشرعية و..
ب-وهناك مواد أخرى مثل اللغات والأدب العربي تُعتبر فيها طريقة التلقين والحفظ بدون الفهم والإدراك سبب أساسي من أسباب ضعف تحصيل التلاميذ فيها.
ج-وهناك مواد أخرى هي بحاجة إلى قدر كبير من الفهم والإدراك (مع الحفظ بطبيعة الحال ) مثل العلوم الفيزيائية والرياضيات.
5-على المعلمين والأساتذة أن يطالبوا الوزارة باستمرار بإنشاء كتب مدرسية خاصة بالمعلم وأخرى خاصة بالتلميذ.ومن جهة أخرى المطلوب إنشاء كتب مدرسية في كل المواد,إذ لا يصلح أبدا أن نطالب رجل التربية والتعليم بتقديم برنامج للتلاميذ ولم نعطه مما يعينه على هذا التقديم إلا عناوين المواضيع فقط.هذا غير مقبول وغير مستساغ.ومن جهة ثالثة المطلوب عند تغيير كتاب مدرسي يجب أن يكون التغيير تغييرا بالفعل وإلى الأحسن,ولا يجوز أن يكون التغيير شكليا مثلما يحدث في كثير من الأحيان حيث لا تغير الوزارة من الكتاب إلا الغلاف (تقريبا) أما المضمون فيـبقى كما هو أو يمكن أن يتحول إلى الأسوأ.

يتبع :...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MED 47
عضو نشط
عضو نشط
MED 47


عدد الرسائل : 130
تاريخ التسجيل : 30/12/2008

الى من كاد ان يكون رسولا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من كاد ان يكون رسولا   الى من كاد ان يكون رسولا I_icon_minitimeالخميس 18 يونيو 2009, 21:02

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الى من كاد ان يكون رسولا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إلى من كاد ان يكون رسولا 2
» إلى من كاد ان يكون رسولا 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قصر الحيران التعليمية :: قسم التعليم :: شؤون تعليمية و تربوية و بيداغوجية-
انتقل الى: